الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
جاء في كتب الفقه الإسلامي أن حكم هذه المسألة هو ذهب جمهور الفقهاء إلى أن.
والدليل على ذلك قوله تعالى.
والمسألة فيها خلاف بين أهل العلم، لكن الراجح ما ذكرناه لقوة أدلته.
وننصح السائل بالتزام تقوى الله في السر والعلن، والحرص على طاعته.
والله تعالى أحكم وأعلم.