الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن هذه المسألة من المسائل التي تكلم فيها أهل العلم، والراجح في هذه المسألة ذهب جمهور الفقهاء إلى أن.

واستدلوا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم.

وقد نص الفقهاء على أن هذه المسألة تندرج تحت القواعد الفقهية المعروفة، ومنها قاعدة "الأصل في الأشياء الإباحة" وقاعدة "لا ضرر ولا ضرار".

والأولى للمسلم أن يأخذ بالأحوط في دينه، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه.

والله تعالى أعلم.

footer